سلماوى يسير علي خطي الزند في الاستقواء بالخارج
كتبت –
زينة عثمان
أكدت حركة مبدعون من أجل الثورة أن الكاتب محمد سلماوى، رئيس اتحاد كتاب مصر، يسير علي خطي المستشار أحمد الزند فى الاستقواء بالخارج ، بعد ارساله خطاب مليء بالاكاذيب والمغالطات والعدوان علي الديمقراطية والمثقفين إلى بان كى مون، سكرتير عام الأمم المتحدة يستنجد به للتدخل في الشأن الداخلي.
وشددت الحركة علي أن وقوف سلماوي خلف حصن الثقافة وهو يرتكب مخالفات وطنية وقانونية لخدمة جماعته السياسية المعارضة ، يشين المثقفين ويهين الثقافة ، مؤكدة أن التاريخ سيسجل له انتهاكه حقوق الانسان وممارسته التمييز الفكري ضد مواطنين مصريين معارضين لجماعته ، ومناصرته لمساعي الانقلاب علي الديمقراطية لمساعدة اصدقائه في الاستيلاء علي الحكم بالقوة والعنف
أكدت حركة مبدعون من أجل الثورة أن الكاتب محمد سلماوى، رئيس اتحاد كتاب مصر، يسير علي خطي المستشار أحمد الزند فى الاستقواء بالخارج ، بعد ارساله خطاب مليء بالاكاذيب والمغالطات والعدوان علي الديمقراطية والمثقفين إلى بان كى مون، سكرتير عام الأمم المتحدة يستنجد به للتدخل في الشأن الداخلي.
وشددت الحركة علي أن وقوف سلماوي خلف حصن الثقافة وهو يرتكب مخالفات وطنية وقانونية لخدمة جماعته السياسية المعارضة ، يشين المثقفين ويهين الثقافة ، مؤكدة أن التاريخ سيسجل له انتهاكه حقوق الانسان وممارسته التمييز الفكري ضد مواطنين مصريين معارضين لجماعته ، ومناصرته لمساعي الانقلاب علي الديمقراطية لمساعدة اصدقائه في الاستيلاء علي الحكم بالقوة والعنف
وتؤكد الحركة رفضها
للمساس بالارادة الشعبية ، والشرعية الدستورية المنتخبة ، وتدعو المعارضين الي عدم
استخدام الكيانات المهنية في تسجيل مواقف حزبية لصالح مواقف جماعتهم السياسية
وبمخالفة صارخة للوائح والقانون ، ومنها الجمعية العمومية لاتحاد الكتاب التي
شابها مخالفات عدة.
وتشير الحركة الي ان سلماوي يرفض
الانتخابات الرئاسية ، وممارسة الشعب المصري لحقه الدستوري وقتها ، لانها جاءت
بغير اصدقائه وعشيرته في الحكم ، وهو ما يعد فضيحة لا يجب لكاتب فضلا عن رئيس
اتحاد الكتاب ان يسقط في مستنقعها لانها عدوان علي الشعب وكذب باسمه في خطابات
للاستقواء بالخارج.
وتعلن الحركة دعم مساعي اعضاء
اتحاد كتاب مصر ، لسحب الثقة من سلماوي ، الذي جر الاتحاد الي غرفة جماعته
السياسية ، وارتكب العديد من المخالفات مجاملة لاصدقائه ، مشددة علي أهمية تقديم
سلماوي لاعتذار فوري وتصحيح مساره الخاطيء دون تباطيء والبحث عن وظيفة جديدة في
جماعته السياسية حتي يحسن التعبير عنها من مقارها فحسب.