الظهراني: الموقف الفرنسي منصف وصادق ويعكس الحقيقة

المنامة – البحرين
أكد السيد خليفة بن أحمد الظهراني رئيس مجلس النواب رئيس حوار التوافق الوطني أن الترحيب الدولي للحوار يساهم في دعم وتحقيق النتائج المرجوه للشعب البحريني من خلال المبادرة الإيجابية للقيادة الرشيدة التي دعت لحوار التوافق الوطني.
وأعرب الظهراني عن بالغ تقديره للموقف الفرنسي الذي أكده الرئيس نيكولا ساركوزي بأن جلالة الملك المفدى نشر الديمقراطية والمشروع الإصلاحي في البحرين قبل عشر سنوات، وقبل ما أطلق عليه اليوم بالربيع العربي. مشيرا الظهراني بأن الموقف الفرنسي منصف وصادق ويعكس الحقيقة والواقع في مملكة البحرين. ويأمل من الجميع تبني المواقف المنصفة والموضوعية والتي تساهم في تعزيز الأجواء المناسبة لتلبية تطلعات المجتمع البحريني بكافة مكوناته.
مشيدا الظهراني بالترحيب الدولي والبيان الأمريكي لحوار التوافق الوطني، وما صدر عن الدول العربية وبقية دول العالم والأمين العام للأمم المتحدة وباقي الهيئات والمنظمات الدولية والإقليمية، ومؤكدا بأن مملكة البحرين قادرة على تجاوز التحديات وتحقيق كل النتائج الإيجابية لمستقبل مشرق لجميع أبناءها بحوار توافق وطني غير مشروط، ومن خلال المؤسسات الدستورية، وكافة الوسائل القانونية والمشروعة.
أكد السيد خليفة بن أحمد الظهراني رئيس مجلس النواب رئيس حوار التوافق الوطني أن الترحيب الدولي للحوار يساهم في دعم وتحقيق النتائج المرجوه للشعب البحريني من خلال المبادرة الإيجابية للقيادة الرشيدة التي دعت لحوار التوافق الوطني.
وأعرب الظهراني عن بالغ تقديره للموقف الفرنسي الذي أكده الرئيس نيكولا ساركوزي بأن جلالة الملك المفدى نشر الديمقراطية والمشروع الإصلاحي في البحرين قبل عشر سنوات، وقبل ما أطلق عليه اليوم بالربيع العربي. مشيرا الظهراني بأن الموقف الفرنسي منصف وصادق ويعكس الحقيقة والواقع في مملكة البحرين. ويأمل من الجميع تبني المواقف المنصفة والموضوعية والتي تساهم في تعزيز الأجواء المناسبة لتلبية تطلعات المجتمع البحريني بكافة مكوناته.
مشيدا الظهراني بالترحيب الدولي والبيان الأمريكي لحوار التوافق الوطني، وما صدر عن الدول العربية وبقية دول العالم والأمين العام للأمم المتحدة وباقي الهيئات والمنظمات الدولية والإقليمية، ومؤكدا بأن مملكة البحرين قادرة على تجاوز التحديات وتحقيق كل النتائج الإيجابية لمستقبل مشرق لجميع أبناءها بحوار توافق وطني غير مشروط، ومن خلال المؤسسات الدستورية، وكافة الوسائل القانونية والمشروعة.